عند الإغريقيين قالوا عنها :-
شجرة مسمومة ، وقالوا هي رجس من عمل الشيطان ، وتباع كأي سلعة متاع
وعند الرومان قالوا عنها :-
ليس لها روح ، وكان من صور عذابها أن يصبعليها الزيت الحار ، وتسحب بالخيول حتى الموت
وعند الصينيين قالوا عنها :-
مياه مؤلمة تغسل السعادة ، وللصيني الحق أن يدفن زوجته حية ، وإذا مات حُق لأهله أن يرثوه فيها
وعند الهنود قالوا عنها :-
ليس الموت ، والجحيم ، والسم ، والأفاعي ، والنار ، أسوأ من المرأة ،
بل وليس للمرأة الحق عند الهنود أن تعيش بعد ممات زوجها ، بل يجب أن تحرق معه
وعند الفرس :-
أباحوا الزواج من المحرمات دون استثناء ، ويجوز للفارسي أن يحكم على زوجته بالموت
وعند اليهود :-
قالوا عنها : لعنة لأنها سبب الغواية ، ونجسة في حال حيضها ، ويجوز لأبيها بيعها
وعند النصارى :-
عقد الفرنسيون في عام 586م مؤتمراً للبحث: هل تعد المرأة إنساناً أمغير إنسان؟ !
وهل لها روح أم ليست لها روح؟ وإذا كانت لها روح فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟
وإذا كانت روحاً إنسانية فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدنى منها؟
وأخيراً" قرروا أنَّها إنسان ، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب".
وأصدر البرلمان الإنجليزي قراراً في عصر هنري الثامن ملك إنجلترا
يحظر علىالمرأة أن تقرأ كتاب (العهد الجديد) أي الإنجيل(المحرف)؛ لأنَّها تعتبرنجسة
وعند ولادة المرأة تقول الكنيسة دعهن يتألمن وهيا نساعد الرب فى الانتقام منهن
وعند العرب قبل الإسلام : -
تبغض بغض الموت ، بل يؤدي الحال إلى وأدها
أي دفنها حية أو قذفها في بئر بصورة تذيب القلوب الميتة
بعد كل هذه الاهانات وصفحات العار
) الله اكبر )
جاء الاسلام المحرر الحقيقى للمرأة
جاءت رحمة الله المهداة إلى البشرية جمعاء
بصفات غيرت وجه التاريخ القبيح ، لتخلق حياة لم تعهدها البشرية في حضاراتها أبداً
جاء الإسلام ليقول
(( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوف ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَعَاشِرُوهُــنَّ بِالْمَعْرُوفِ ))
جاء الإسلام ليقول
(( فَـلا تَعْضُـلوهُـنَّ ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ ))
جاء الإسلام ليقول
(( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُــمْ مِنْ وُجْدِكُـمْ ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَلا تُضَـارُّوهُنَّ لِتُضـَيِّقُوا عَلَيْهِـنَّ ))
جاء الإسلام ليقول
(( فَآتُـوهُنَّ أُجُـورَهُنَّ فَــرِيضَـة ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُـونَ ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَلِلنِّسَـاءِ نَصِيـبٌ مِمَّا اكْتَسَبْـنَ ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَآتُوهُـمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُـم ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَأَنْتُـمْ لِبَـاسٌ لَهُـنّ ))
جاء الإسلام ليقول
(( هَـؤُلاءِ بَنَـاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُـمْ ))
جاء الإسلام ليقول
(( فَلا تَبْغُـوا عَلَيْهِـنَّ سَبِيـلاً ))
جاء الإسلام ليقول
(( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهـاً ))
جاء الإسلام ليقول
(( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِمَا آتَيْتُمُوهُـن ))
جاء الإسلام ليقول
(( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَـانٍ ))
• ??وجاء الرسول الكريم ليبين لنا مكانة المرأة ?? •
وكان يؤتى صلى الله عليه وآله وسلم بالهدية ، فيقول : " اذهبوا بها على فلانة ،فإنها كانت صديقة لخديجة "
وهو القائل: (( استوصـوا بالنسـاء خيـراً ))
وهو القائل (( لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضى منها آخـر ))
وهو القائل : (( إنما النساء شقـائق الرجـال ))
وهو القائل: (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ))
وهو القائل : (( ولهن عليـكم رزقهـن وكسوتهـن بالمعـروف ))
وهو القائل : (( أعظمها أجرا الدينار الذي تنفقـه علـى أهـلك ))
وهو القائل: (( من سعـادة بن آدم المـرأة الصالحة ))
وهو القائل : (( وإنك مهما أنفقتمن نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى في امرأتك ))
فأين دعاة التحرر والليبرالية من هذا ؟ وأين الإمعات والممسوخين ممن تبعوهم ؟
السؤال هل حقاً ما يقوم به الآن هؤلاء النفر هو دعوة للتحرر كما يزعمون ؟؟
أم انه دعوة لإعادة المرأة إلى سابق عهدها أيام الذل ؟؟
وذلك من خلال استخدام جسدها كأداة جنسية فقط لا غير ورميها بعد الانتهاء منها ؟
ولا أدل من ذلك حين قال احدهم انه يحسد القرود لا نها تمارس الجنس بلا خجل!!